منتديات سيرتا التعليمية
اهلا و سهلا بك زائرنا الكريم
ادارة منتديات سيرتا تتمنى لك زيارة مشوقة و ممتعة
و لمزيد من الافادة تتمنى منك الانضمام الى افراد اسرتها
منتديات سيرتا التعليمية
اهلا و سهلا بك زائرنا الكريم
ادارة منتديات سيرتا تتمنى لك زيارة مشوقة و ممتعة
و لمزيد من الافادة تتمنى منك الانضمام الى افراد اسرتها
منتديات سيرتا التعليمية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات سيرتا التعليمية

منتدى كل الجزائريين والعرب
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصوربحـثالتسجيلدخول

 

 ناقصات عقل و دين

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
أريج نور الإيمان

أريج نور الإيمان


عدد المساهمات : 105
نقاط : 199
تاريخ التسجيل : 22/11/2010
العمر : 33

ناقصات عقل و دين Empty
مُساهمةموضوع: ناقصات عقل و دين   ناقصات عقل و دين I_icon_minitimeالإثنين ديسمبر 13, 2010 9:46 pm

ناقصات عقل و دين 925_0000


ناقصات عقل ودين.. لما لا تفهم بمعناها الصحيح؟!
كثيرة هي الاتهامات التي تُوجَّه إلى الإسلام بخصوص المرأة، وأنه ينتقص من حقها في الحياة والحقوق. وقد عُقدت ولا تزال تُعقد لأجل هذا الغرض الكثير من البرامج والندوات والمناظرات في أماكن مختلفة، وبوسائل إعلامية متنوعة.وأكثر ما يجري عليه التركيز هو عقل المرأة وأن الإسلام يعتبرها ناقصة عقل،ويستشهدون بالحديث الوارد في الصحيحين من أن النساء ناقصات عقل. فهل ما يقولونه حق وصحيح؟ وهل المرأة فعلاً ناقصة عقل؟ وهل الرسول وصفها بذلك حقًّا وقصد ما فهموه هم من الحديث؟ أم يا تُرى أن الأمر هو خلاف ذلك؟

حديث ناقصات عقل

روى الإمام مسلم رحمه الله في صحيحه في باب الإيمان عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: "يا مَعْشرَ النساء تَصَدَّقْنَ وأكْثِرْن الاستغفار،فإني رأيُتكُنَّ أكثر أهل النار. فقالت امرأة منهن جَزْلة: وما لنا يا رسول الله أكثرُ أهل النار؟ قال: تُكْثِرْنَ اللَّعن، وتَكْفُرْنَ العشير،وما رأيت من ناقصاتِ عقلٍ ودين أغلبَ لذي لبٍّ مِنْكُن. قالت يا رسول الله وما نقصانُ العقل والدين؟ قال: أما نُقصانُ العقل فشهادة امرأتين تعْدِلُ شهادةَ رَجُل، فهذا نقصان العقل، وتَمكثُ الليالي ما تُصلي، وتُفطر في رمضان، فهذا نقصان الدين. ومعنى الجَزْلة أي ذات العقل والرأي والوقار،وتَكْفُرْنَ العشير أي تُنكرن حق الزوج.

وهذا الحديث لا يمكن فهمه بمعزل عن آية الدَّيْن التي تتضمن نصاب الشهادة، وذلك في قوله تعالى: ... واستَشْهدوا شهيدين من رِجالِكم فإن لم يكونا رَجُلَيْن فرَجُلٌ وامرأتان مِمَّن تَرضَوْن من الشُّهداء أنْ تَضِلَّ إحداهما فَتُذَكِّرَ إحداهما الأخرى... (البقرة: 282). الفهم الخاطئ والمتناقض للحديث

يبدو أن ما يتبادر إلى أذهان هؤلاء الذين يتيهون فرحًا وطربًا باتهام الإسلام أنه يعتبر المرأة ناقصة عقل قوله صلى الله عليه وسلم: "وما رأيت من ناقصات عقل". فاستنتج هؤلاء أن النساء ناقصات عقل، وأن نقص العقل هو نقص في القدرات العقلية، أو الذكاء كما يسميه علماء النفس، أي أن قدرات النساءعلى التفكير هي أقل من قدرات الرجال. بمعنى أن المرأة تختلف عن الرجل في تركيبة العقل فهي أقل منه وأنقص، أي أن تركيبة الدماغ عند المرأة هي غيرها عند الرجل. ولو أنهم تدبّروا الحديث لوجدوا أن هذا الفهم لا يمكن أن يستوي، وأنه يتناقض مع واقع الحديث نفسه، وذلك للملاحظات التالية:

ذكر الحديث أن امرأة منهن جزلة ناقشت الرسول صلى الله عليه وسلم. والجزلة، كما قال العلماء، هي ذات العقل والرأي والوقار، فكيف تكون هذه ناقصة عقل وذات عقل ووقار في نفس الوقت؟ أليس هذا مدعاة إلى التناقض؟

تعجب الرسول صلى الله عليه وسلم من قدرات النساء، وأن الواحدة منهن تغلب ذا اللب أي الرجل الذكي جدًّا. فكيف تغلب ناقصة العقل رجلاً ذكيًّا جدًّا؟

أن هذا الخطاب موجّه لنساء مسلمات، وهو يتعلق بأحكام إسلامية هي نصاب الشهادة والصلاة والصوم. فهل يا تُرى لو أن امرأة كافرة ذكية وأسلمت، فهل تصير ناقصة عقل بدخولها في الإسلام؟!

فهذا الفهم حصر العقل في القدرات العقلية ولم يأخذ الحديث بالكامل، أي لم يربط أجزاءه ببعض، كما لم يربطه مع الآية الكريمة. فالحديث يصرح بأن النساء ناقصات عقل، ويعلل نقصان العقل عند النساء بكون شهادة امرأتين تعدل شهادة رجل واحد، والآية تعلل ذلك بالضلال والتذكير. ولم تصرح الآية بأن النساء ناقصات عقل، ولا أن الحاجة إلى نصاب الشهادة هذا لأجل أن تفكير المرأة أقل من تفكير الرجل.





وبمعنى أخر...

هذا الموضوع كثيرا مانعاني منه عني شخصيا اكثر من مره سمعت تأويل خاطيء
لأدله سواء كانت من القران او السنه النبويه.
فنجد الكثير من الناس وخصوصا الذكور منهم يأولون الأدلة الشرعية لحسب وجهة نظرهم الشخصيه بدون وعي ويتجهون بذالك الى الجاهليه اكثر منه الى الأسـلآم.
أو بحسب تربيه خاطئه ,,
(سبحان الله هنا الرجل اذا صلح ابنه وكان صالحا قال هذا ولدي واذا كان سيئاقال(( ماتراعين عيالك انتي..؟ إنتي مافيك خير ..وووو ,,الخ..))
...فيه تخلف كبير هنا... تخلف لأقصى درجه.. ;

فنجد الكثير من الأدله التي في هذا السياق...وتستخدم دائما وكثيراً من الأحوال استخداما خاطئاً
ومنها هذا الدليل الذي دائماً يتردد على مسمعي..
( المرأه ناقصه عقل ودين..)
الكثير من الناس يستخدمونه خطاء والمعنى الصصيح له:
هو أن المرأه ناقصه عقل المقصوه بهذه العباره
هو ان شهاده المرأه في بعض القضايا المختصه في الرجال فقط تكون وتتطلب
امرأتين للشهاده... بعكس القضايا الخاصه بالنساء والتي تتطلب شهاده أمرأه واحده.
اما ناقصه دين فالمقصوه به ان المرأه يأتي عليها ايآم فلا تصلي..... وأوريد الأشاره هناان هذه الفتره التي تمر على المرأه لربما لها الأجر الأكثر ان احتسبتها لوجه الله

وايضا هناك الحديث الذي وبما معناه أن المرأه خلقت من ضلع..
وهنا المقصد من الضلع ليس تقليلاً من شأن المرأه ولكن المقصود منه
لكون المرأه عاطفيه تنكسر بسهوله كما ينكسر الضلع وأنه يجب ان يتعامل مع المرأه
بما يناسبها..ولو انتظرنا الى اخر هذا الحديث الذي ختمه الرسول صلى الله عليه وسلم
( واستوصو بالنســـاء خيراً )
ف
اما آخر دليل هنا وهذا يستخدم ايضاً خطاء وكثيراً مايتردد..
(الرجال قوامون على النســــــــــاء )
نجد هنا الكثير ولا اريد ان اقول عنهم متخلفين ويأتؤن كل شي على حسب
عاداتهم وافكارهم ومايناسبهم....
المقصود بالقوامه هنا ليــــس التحكم التام وتسير المرأه على مايريد هو...!!!؟
ولكن المقصود به ان الرجل يجب عليه ان يراعي شؤون المرأه ويكون وصي عليها
بما يرضي الله ورسول سواء كان اب او زوج أو أخ ..

اضــــاءه... خاصه..

دائمــاً الآحظ سواء في أسواق وغيره ان الرجل أذا كان مع زوجته او اخته يحاول
ان يسبقها بخطوات الى الأمام........ لأ ادري ماهو السبب.....!!!؟
يعني بمعنى اصح تلآقيها شايلها بزارينها ومعها14كيس وزوجها هناك
ماتدري اصــلآ انه معها الأ اذا ركبو السيــاره.. يعني مدري بزعمهم مرجله ولا تخلف منهم وتجاهلهم لحقوق المرأه ولا كيف..!!؟
الي يدري السبب يقول...؟.......
اللي يعجبني كثير في الغرب المقوله المعروفه لديهم "
Lady First " >>{السيده الآولى} ………


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ناقصات عقل و دين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات سيرتا التعليمية :: منتدى الشريعة :: الشريعة والحياة-
انتقل الى: